١ - تمهيد: قال الهذلى: الوقف حلية التلاوة، وزينة القارئ، وبلاغ التالى، وفهم المستمع، وفخر العالم، وبه يعرف الفرق بين المعنيين المختلفين، وقيل: من لم يعرف الوقف لم يعلم القرآن.
والوقف والابتداء من أهم أبواب التجويد التى ينبغى لقارئ القرآن أن يهتم بمعرفته ويصرف فى إتقانه أكبر عزمه وهمته.
حتى إن البعض من الصحابة جعل لهذا الباب شأنا عظيما، ومنهم من جعل تعلم هذا الباب واجبا.
٢ - الأثر الوارد فيه: ورد أن عليا بن أبى طالب رضي الله عنه سئل عن قوله تعالى: