وَأَخُوهُ [٨] اطْرَحُوهُ [٩] وَأَلْقُوهُ، يَلْتَقِطْهُ [١٠] كلها بصلة الهاء أما هاء وَجْهُ [٩] فلا توصل لأنها ليست هاء كناية بل هي من أصل الكلمة.
مُبِينٍ اقْتُلُوا [٨ و ٩] بضم التنوين وصلا.
نرتع ونلعب [١٢] بالنون فيهما وكسر العين.
لَيَحْزُنُنِي أَنْ [١٣] بفتح ياء الإضافة.
عَنْهُ [١٣] بصلة الهاء ومثله يَجْعَلُوهُ [١٥] ووَ أَسَرُّوهُ [١٩] ووَ شَرَوْهُ [٢٠].
يبشراي [١٩] بياء مفتوحة بعد الألف.
[٣ - أصول قراءة أبي عمرو]
- له من الأوجه بين السورتين كما لورش.
- قرأ بكسر الهاء والميم التي بعدها، إذا وقعت الهاء بعد ياء ساكنة أو كسر وبعد الميم ساكن نحو: بِهِمُ الْأَسْبابُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ.
- روى السوسي الإدغام الكبير إذا تحقق شرطه ولم يوجد أحد موانعه، وقد سبق تبيينها في التعريفات.
- قرأ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ في موضعيها ونُؤْتِهِ مِنْها ونُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ ويَتَّقْهِ بإسكان الهاء، وأرجئه وأخاه بهمزة بعد الجيم وضم الهاء مقصورة، وأسكن السوسي هاء يَرْضَهُ لَكُمْ وللدوري فيها وجهان: الإسكان والصلة، وسكن السوسي هاء يَأْتِهِ مُؤْمِناً في طه.
- قرأ بتوسط المد المتصل، وبقصر المنفصل، وللدوري في المنفصل وجه ثان هو التوسط.
- قرأ بتسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين في كلمة مع إدخال ألف بينهما.
- قرأ بإسقاط الهمزة الأولى من الهمزتين في كلمتين إذا كانتا متفقتين في الحركة، أما إذا اختلفتا فهو كقالون.
- روى السوسي إبدال الهمزة الساكنة حرف مد من جنس حركة ما قبلها، نحو:
كَبِيرٌ، الْمُؤْمِنُونَ، فَأْتُوا إلا ما استثني.