مِنْ أَقْطارِ [٣٣] لخلف وصلا بالسكت أو بتركه، ووقفا بالسكت أو بالنقل أو بالتحقيق، ولخلاد وقفا بالنقل أو بالتحقيق.
السَّماءُ [٣٧] وقفا بخمسة القياس.
ذَنْبِهِ إِنْسٌ [٣٩] بإشباع المد المنفصل حيث ورد.
بِسِيماهُمْ [٤١] بالإمالة، ومثلها وَجَنَى [٥٤] وقفا.
فَيُؤْخَذُ [٤١] بالإبدال وقفا.
خافَ [٤٦] بالإمالة.
مُتَّكِئِينَ [٥٤ و ٧٦] وقفا بحذف الهمزة، أو بتسهيلها بين بين.
بَطائِنُها وقفا بتسهيل الهمزة بين بين مع المد ومع القصر.
كَأَنَّهُنَّ [٥٨] وقفا بتسهيل الهمزة أو بتحقيقها.
[٧ - أصول قراءة الكسائي]
- له البسملة بين السورتين إلا الأنفال والتوبة فله بينهما: الوصل أو السكت أو الوقف، وهذه الأوجه الثلاثة جائزة لجميع القراء.
- قرأ بضم الهاء والميم إذا وردتا بعد كسر أو ياء ساكنة، وبعد الميم ساكن، فإذا وقف كسر الهاء، نحو عَلَيْهِمُ الْقِتالُ بِهِمُ الْأَسْبابُ.
- قرأ بتوسط المد المنفصل والمتصل.
- قرأ في الاستفهام المكرر بالإخبار في الأول والاستفهام في الثاني إلا ما استثني.
- أدغم ذال إذ في حروفها سوى الجيم، وأدغم دال قد وتاء التأنيث ولام هل ويل في حروفها.
- وأدغم الباء الساكنة في الفاء، والذال في التاء من عُذْتُ وفَنَبَذْتُها وأَخَذْتُمْ كيف ورد، والدال في الذال من كهيعص ذِكْرُ وفي الثاء من وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ والباء في الميم من وَيُعَذِّبُ مَنْ في البقرة، والنون في الواو من يس وَالْقُرْآنِ ون وَالْقَلَمِ، والفاء في الباء من نَخْسِفْ بِهِمُ والثاء في التاء من أُورِثْتُمُوها ولَبِثْتَ كيف وردا.
- وأدغم أبو الحارث اللام في الذال من وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ حيث ورد.