- روى رويس تسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين من كلمتين إذا كانتا متفقتين في الحركة، أما المختلفتان في الحركة فحكمهما لرويس كقالون.
- قرأ بإدغام الباء في الميم من يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ آخر البقرة، والنون في الواو من هجاء يس وَالْقُرْآنِ ون وَالْقَلَمِ.
- وروى روح إدغام الذال في التاء من اتَّخَذْتُمُ كيف جاء.
- قرأ بإمالة لفظ أَعْمى الأول في سورة [الإسراء: ٧٢].
- وأمال رويس لفظ بِالْكافِرِينَ حيث وقع، وافقه روح في موضع النمل إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ، وأمال روح ياء: يس.
- قرأ بإبدال تاء التأنيث المفتوحة هاء حال الوقف.
- وقف بإثبات هاء السكت على: لِمَ [آل عمران: ٦٥]، وفِيمَ [النساء: ٩٧ والنازعات: ٤٣]، ومِمَّ [الطارق: ٥]، وعَمَّ [النبأ: ١]، وفَبِمَ [الحجر: ٥٤] وبِمَ [النمل: ٣٥]، وهُوَ وهِيَ، وعلى ضمير جمع المؤنث الغائب نحو:
عَلَيْهِنَّ [النور: ٦٠]، وأَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ [الممتحنة: ١٢] وعلى الياء المشددة نحو: إِلَيَّ [الدخان: ١٨]، عَلَى [الحجر]، بِيَدَيَّ [ص: ٧٥].
ووقف رويس بالهاء على فَثَمَّ [البقرة: ١١٥ والشعراء: ٦٤ والإنسان: ٢٠] مفتوح الثاء ويا أَسَفى [يوسف: ٨٤] ويا وَيْلَتى [المائدة: ٣١ وهود: ٧٢] ويا حَسْرَتى [الزمر: ٥٦].
- وقف بإثبات الياء على ما حذفت ياؤه رسما ووصلا في أحد عشر لفظا في سبعة عشر موضعا هي: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ [البقرة: ٢٦٩] حيث قرأ بكسر التاء وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ [النساء: ١٤٦]، وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ [المائدة: ٣]، يَقُصُّ الْحَقَّ [الأنعام: ٥٧] حيث قرأ بالضاد المكسورة وصلا، ونُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ [يونس: ١٠٣]، بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ [طه: ١٢ والنازعات: ١٦]، ولَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا [الحج: ٥٤]، ووادِ النَّمْلِ [النمل: ١٨]، والْوادِ الْأَيْمَنِ [القصص: ٣٠]، وبِهادِ الْعُمْيِ [الروم: ٥٣]، ويُرِدْنِ الرَّحْمنُ [يس: ٢٣]، وصالِ الْجَحِيمِ [الصافات: ١٦٣]، ويُنادِ الْمُنادِ [ق: ٤١] وتُغْنِ النُّذُرُ [القمر: ٥]، والْجَوارِ [الرحمن: ٢٤ والتكوير: ١٦].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute