أصرح به عند خوف اللبس، ... وإذا قلت: شيخنا فالمراد به العلامة المحقق ..
سيدي محمد بن محمد الأقراني المغربي السوسي نزيل مصر والمتوفى بها سنة (١٠٨١ هـ)، وإذا قلت: المحقق، فأعني به الإمام ابن الجزري، وربما أعتمد في العزو إليه دون أصوله، فالدرك عليه لا عليّ وإذا قلت: اتفقت السبعة ففيه إشعار أن من فوقهم خالفهم، وإذا قلت: القراء، أو اتفقوا أو أجمعوا، فالسبعة وغيرهم ... » (١).
ومن الكتب التي سلكت هذا السبيل أيضا:
٢ - البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة: للشيخ عبد الفتاح القاضي.
٣ - المهذب في القراءات العشر وتوجيهها من طريق طيبة النشر: للدكتور محمد محمد محمد سالم محيسن.
٤ - التذكرة في القراءات الثلاث وتوجيهها من طريق الدرة: د. محمد سالم محيسن.
٥ - الإرشادات الجلية في القراءات السبع وتوجيهها من طريق الشاطبية: د. محمد سالم محيسن.