إِصْبِهْبَذَ الْأصْبَهَانِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الشِّيرَازِيُّ الْحَافِظُ إِمْلَاءً بِتُسْتَرَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْقَحْذَمِيُّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ خَالِدُ بْنُ صَفْوَانَ الْبِرُّ شَيْءٌ هَيِّنٌ وَجْهٌ طَلِيقٌ وَكَلَامٌ لَيِّنٌ
٧٤٣ - أخبرنَا أَبُو الْحَسَنِ عُمَرُ بْنُ يَعْلَى بْنِ خَلَفٍ الْقَيْرَوَانِيُّ الْفَقِيهُ بِالثَّغْرِ
٧٤٤ - عُمَرُ هَذَا كَانَ مِنْ فُقَهَاءِ الْمَالِكِيَّةِ وَأَيْنَمَا ذَهَبَ لَا يُفَارِقُهُ جُزْءٌ مِنَ الْفِقْهِ
كَتَبْتُ عَنْهُ شَيْئًا يَسِيرًا وَسَأَلْتُهُ عَنْ مولده فَقَالَ سنة أَرْبَعِينَ وَأَرْبَعمِائَة أَوْ حُدُودِهَا بِالْقَيْرَوَانِ وَسمعت الْحَدِيثَ عَلَى عَبْدِ الْجَلِيلِ الصَّقَلِّيِّ بِمِصْرَ وَعَلَى غَيْرِهِ
٧٤٥ - أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عُمَرَ الْخُرَّمَابَاذِيُّ خَطِيبُ جَامِعِ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ بِالرَّيِّ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ أَسْعَدَ الْمُزَكِّي أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْحَسَنِ النَّصِيبِيُّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الدِّمَشْقِيُّ بِدِمَشْقَ ثَنَا أَبُو الْجَهْمِ عَمْرُو بْنُ حَازِمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِيسَى بْنِ مُوسَى بْنِ سَعْدٍ الْقُرَشِيُّ مِنْ كِتَابِهِ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو أَيُّوبَ ثَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ زَيْدِ بْنِ وَاقِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ أَحَدٍ يَلْبَسُ ثَوْبًا لِيُبَاهِيَ بِهِ لِيَنْظُرَ النَّاسُ إِلَيْهِ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ حَتَّى يَنْزِعَهُ
٧٤٦ - سَأَلْتُهُ عَنْ مَوْلِدِهِ فَقَالَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ تَخْمِينًا وَهُوَ فَقِيهٌ شَافِعِيُّ الْمَذْهَبِ وَمِنْ أَعْيَانِ الرَّيِّ وَكَانَ يَخْطُبُ فِي جَامِعِ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَغيْرِهِ يَخْطُبُ فِي جَامِعِ أَصْحَابِ الرَّأْيِ وَخَرَّمَابَاذُ ضَيْعَةٌ مِنْ ضِيَاعِ الرَّيِّ نَذْكُرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ شُيُوخَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute