- حَرْفُ الْقَافِ
-
١١٣٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ كَشَنِيزَةَ الْبَزَّازُ الْبَجَلِيُّ بِالْكُوفَةِ ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَلَوِيُّ إِمْلَاءً ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَكَّائِيُّ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْوَادِعِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ الثَّوْرِيُّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَّتْ عَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ بِكَبْشٍ كَبْشٍ وَتَصَدَّقَتْ بِوَزْنِ شُعُورِهِمَا فِضَّةً.
١١٣٥ - مَوْلِدُهُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعشْرين وَأَرْبَعمِائَة.
١١٣٦ - أَنْشَدَنِي قَيْسُ بْنُ غَالِبِ بْنِ وَفَاءٍ الْبَصْرِيُّ بِبَطْنِ نَخْلَةَ مُنْصَرَفَنَا مِنَ الْمَدِينَةِ وَقَدْ أَنْشَدَنِي قَبْلَ قَيْسٍ غَيْرُهُ بِبَغْدَادَ وَلَمْ يَذْكُرْ أَحَدٌ مِنْهُمَا قَائِلَهُ
(الْفَقْرُ فِي أَوْطَانِنَا غُرْبَةٌ ... وَالْمَالُ فِي الْغُرْبَةِ أَوْطَانْ)
(مَنْ يَكُنِ الْفَقْرُ لَهُ صَاحِبًا ... فَهْوَ غَرِيبٌ أَيْنَمَا كَانْ) // السَّرِيع //
١١٣٧ - سَمِعْتُ أَبَا مَنْصُورٍ قُسْطَةَ الْآمِرِيَّ وَالِيَ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ يَقُولُ كَانَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute