٢٢٥ - الْخَضِرُ هَذَا قَدِمَ الثَّغْرَ حَاجًّا وَكَاتَبَنِي فِي مَعْنَاهُ الْفَقِيهُ ابْنُ
خَمِيسَ بْنَ عَلِيٍّ الْحَوْزِيَّ الْحَافِظَ
٢٢٦ - عَنْهُ فَوَائِدُ وَسَأَلْتُهُ عَنْ رِجَالٍ مِنَ الرُّوَاةِ فَأَجَابَ بِمَا أَثْبَتُّهُ فِي جُزْءٍ ضَخْمٍ هُوَ عِنْدِي وَقَدْ أَمْلَى عَلَيَّ نَسَبَهُ وَهُوَ خَمِيسُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ سَلَامَوَيْهِ الْحَوْزِيُّ وَمَوْلِدُهُ سنة سبع وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة وَاللَّهُ تَعَالَى يَرْحَمُهُ وَإِيَّانَا إِذَا صِرْنَا إِلَى مَا صَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ كَانَ إِتْقَانُهُ مِمَّنْ يُعَوَّلُ عَلَيْهِ
٢٢٧ - أخبرنَا أَبُو مَنْصُور خمار تكين بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجِسْتَانِيُّ أَمِيرُ الْحَاجِّ بِالْمَدِينَةِ بَيْنَ الْقَبْرِ وَالْمِنْبَرِ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ بِبَغْدَادَ أَنَا أَبُو بَكْرِ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْقَطِيعِيُّ أَنَا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ثَنِي أَبِي ثَنَا يَحْيَى عَنْ سُفْيَانَ ثَنِي سُلَيْمَانُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ لَيْسَ بِالْكُوفَةِ عَنْ عَلِيٍّ حَدِيثٌ أَصَحُّ مِنْ هَذَا
٢٢٨ - قَرَأْتُ عَلَيْهِ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيِّ بِالْمَدِينَةِ وَقَبْلَ ذَلِكَ بِالْكُوفَةِ سنة سبع وَتِسْعين وَأَرْبَعمِائَة وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَنْ غَيْرِ الْجَوْهَرِيِّ شَيْئًا وَتُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute