١١٥٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ كلابُ بْنُ الْحَوَارِيِّ بْنِ دُحَيْمٍ التَّنُوخِيُّ الْمَعَرِّيُّ بِعَرَابَانَ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فُرَيْجٍ الْقُضَاعِيُّ بِمَاكَسِينَ أَنَا نَصْرُ بْنُ الْحَسَنِ التَّاجِرُ بِالرَّحْبَةِ أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ الْفَارِسِيُّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرَوَيْهِ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُسْلِمٌ ثَنَا هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الْأيلِيُّ ثَنِي ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلُهُ
١١٥٣ - كلابٌ هَذَا مِنْ أَهْلِ مَعَرَّةِ النُّعْمَانِ وَاسْتَوْطَنَ الْخَابُورَ وَذَكَرَ لِي أَنَّهُ مِنْ أَقْرِبَاءِ أَبِي الْعَلَاءِ وَأَنْشَدَنِي شَيْئًا مِنْ شِعْرِهِ
١١٥٤ - سَمِعت أَبَا كَرَّامَ بْنَ الْقَصَّارَ بِالثَّغْرِ
١١٥٥ - كَرَّامٌ هَذَا تُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة وَكَانَ حَسَنَ التِّلَاوَةِ لِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى لَا يَنْقَطِعُ عَنْ مَوَاعِيدِي الْجُمَعِيَّةِ وَبَعْدَ الْفَرَاغِ يَقْرَأُ عَشْرًا وَيَحْضُرُ مَجَالِسَ الْحَدِيثِ وَقَدْ سَمِعَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ الْحُنَيْفِيِّ الرَّازِيِّ وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيِّ الصَّقَلِّيِّ وَغَيْرِهِمَا قَدِيمًا وَدُفِنَ فِي مَقْبَرَةِ الدَّيْمَاسِ بَعْدَ أَنْ صَلَّيْتُ أَنَا عَلَيْهِ وَحَضَرَ جِنَازَتَهُ نَاسٌ كَثِيرٌ رَحِمَهُ اللَّهُ
١١٥٦ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ كَتَائِبُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَمْزَةَ السُّلَمِيُّ الْجَابِيُّ بِدِمَشْقَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْكَتَّانِيُّ الْحَافِظُ لَفْظًا أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ تَمَّامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّازِيُّ الْحَافِظُ ثَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْكُوفِيِّ الْحَافِظُ ثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ الرُّهَاوِيُّ ثَنِي جَدِّي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute