وَترك قصدا فِي الْبَاب الأول من إنجيل مَتى هَذِه الْأَلْفَاظ قبل أَن يجتمعا فِي الْآيَة الثَّامِنَة عشر وَهَذِه الْأَلْفَاظ وَابْنهَا الْبكر فِي الْآيَة الْخَامِسَة وَالْعِشْرين لِئَلَّا يَقع الشَّك فِي الْبكارَة الدائمة لِمَرْيَم عَلَيْهَا السَّلَام
وَبدل لفظ اثنى عشر بِأحد عشر فِي الْآيَة الْخَامِسَة من الْبَاب الْخَامِس عشر من الرسَالَة الأولى إِلَى أهل تورنيثوس لِئَلَّا يَقع إِلْزَام الْكَذِب على بولس لِأَن يهوذا الأسخريوطي كَانَ قد مَاتَ قبل
وَترك بعض الْأَلْفَاظ فِي الْآيَة الثَّانِيَة وَالثَّلَاثِينَ من الْبَاب الثَّالِث عشر من إنجيل مرقس
ورد هَذِه الْأَلْفَاظ بعض المرشدين لأَنهم تخيلوا أَنَّهَا مؤيدة لفرقة ايرين وَزيد بعض الْأَلْفَاظ فِي الْآيَة الْخَامِسَة وَالثَّلَاثِينَ من الْبَاب الأول من إنجيل لوقا فِي التَّرْجَمَة السريانية والفارسية والعربية واتهيويك وَغَيرهَا من التراجم
وَفِي كثير من نقُول المرشدين فِي مُقَابلَة فرقة يوتى كينس لِأَنَّهَا كَانَت مُنكرَة أَن عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام فِيهِ صفتان انْتهى كَلَامه