للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

خَيْثَمَة بن عبد الرحمن رَحِمَهُ اللَّهُ

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بن عبد الله الْحَافِظُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ بن مَالك قَالَ حَدثنَا عبد الله بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي خَلادُ بْنُ أَسْلَمَ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بن خَيْثَم عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الضَّبِّيِّ قَالَ

لَمْ نَكُنْ نَدْرِي كَيْفَ يَقْرَأُ خَيْثَمَةُ الْقُرْآنَ حَتَّى مَرِضَ فَجَاءَتْهُ امْرَأَتُهُ فَجَلَسَتْ تَبْكِي فَقَالَ مَا يبكيك الْمَوْت لَا بُد مِنْهُ فَقَالَتْ الرِّجَالُ بَعْدَكَ عَلَيَّ حَرَامٌ فَقَالَ مَا كُلَّ هَذَا أَرَدْتُ مِنْكِ إِنَّمَا كُنْتُ أَخَافُ رَجُلا وَاحِدًا وَهُوَ أَخِي مُحَمَّدٌ وَهُوَ رَجُلٌ فَاسِقٌ يَتَنَاوَلُ الشَّرَابَ فَكَرِهْتُ أَنْ يَشْرَبَ فِي بَيْتِيَ الشَّرَابَ بَعْدَ إِذِ الْقُرْآنُ يُتْلَى فِيهِ فِي كُلِّ ثَلاثٍ

طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ رَحِمَهُ اللَّهُ ١١٢ هـ

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ

<<  <   >  >>