للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَبُو زُرْعَةَ الرَّازِي رَحِمَهُ اللَّهُ ٢٠٠ ٢٦٤ هـ

أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَليّ عبد الرحمن بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَالَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عبد الله بْنِ شَاذَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ التُّسْتُرِيَّ يَقُولُ

حَضَرْنَا أَبَا زُرْعَةَ وَكَانَ فِي السَّوْقِ وَعِنْدَهُ أَبُو حَاتِمٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَالْمُنْذر شَاذَانَ وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْعُلَمَاءِ فَذَكَرُوا حَدِيثَ التَّلْقِينِ وَقَوْلَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ فَاسْتَحْيَوْا مِنْ أَبِي زُرْعَةَ وَهَابُوا أَنْ يُلَقِّنُوهُ فَقَالُوا تَعَالُوا نَذْكُرُ الْحَدِيثَ فَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ عَن عبد الحميد بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ صَالِحٍ وَلَمْ يُجَاوِزْ وَالْبَاقُونَ سُكُوتٌ فَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ وَهُوَ فِي السَّوْقِ حَدَّثَنَا بُنْدَارُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ قَالَ حَدثنَا عبد الحميد بن جَعْفَر عَن صَالح عَن أَبِي عُرَيْبٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ

<<  <   >  >>