للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ذِكْرُ مَا نُقِلَ مِنَ الثَّبَاتِ عِنْدَ الْمَمَاتِ

عَنْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ النُّقُورِ قَالَ أخبرنَا مُحَمَّد بن عبد الرحمن الْمُخلصُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ بْنُ سَيْفٍ السِّجِسْتَانِي قَالَ أَخْبَرَنَا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيَى قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سَيْفُ بْنُ عُمَرَ التَّمِيمِيُّ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ أَبِيه عَن عَليّ عَلَيْهِ السَّلَام قَالَ

طَلَبَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُمَرِّضَهُ فَقَالَ يَا أَبَا بَكْرٍ هُوَ إِسْلاءٌ لأَهْلِي أَنْ يُمَرَّضُونِي وَقَدْ وَقَعَ أَجْرُكَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

وَحَدَّثَنَا سَيْفٌ عَنْ بِشْرِ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ

جَاءَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي أَنْ أُمَرِّضُكَ وَأَكُونَ الَّذِي أَقُومُ عَلَيْكَ فَقَالَ يَا أَبَا بَكْرٍ إِنِّي إِنْ لَمْ أُحَمِّلْ أَزْوَاجِي وَبَنَاتِي وَأَهْلَ بَيْتِي عِلاجِي ازْدَادَتْ مُصِيبَتِي عَلَيْهِمْ عِظَمًا وَقَدْ وَقَعَ أَجْرُكَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى

أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عبد الله بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهَا

مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِي وَيَوْمِي فَأَخَذْتُ أَدْعُو اللَّهَ عَزَ

<<  <   >  >>