وَقَوله ١٤٩ -
(حبذا هَيْ من خُلَّةٍ لَو تُحَابي ... )
وَتَشْديد الْوَاو وَالْيَاء لُغَة هَمدَان كَقَوْلِه ١٥٠ -
(وهوَّ على من صبَّه الله عَلْقَمُ ... )
وَقَوله ١٥١ -
(وهيَّ مَا أُمِرَتْ باللُّطف تأْتمرُ ... )
وحذفها ضَرُورَة كالبيتين السَّابِقين وَقد تسْتَعْمل هَذِه الضمائر الْمُنْفَصِلَة مجرورة حُكيَ أَنا كَأَنْت وكهو وَقَالَ ١٥٢ -
(فلولا المعافاة كُنَّا كَهُمْ ... )
ص وللنصب إيا ويليه دَلِيل مُرَاد بِهِ من مُتَكَلم وَغَيره اسْما مُضَافا إِلَيْهِ عِنْد الْخَلِيل وحرفا عِنْد سِيبَوَيْهٍ وَهُوَ الْمُخْتَار وَقيل اللواحق هِيَ الضمائر وإيا حرف دعامة وَقيل اسْم ظَاهر مُضَاف وَقيل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute