وَقَالَ ٢٥ -
(مَنَتْ لَك أَن تُلاقينِى المَنايا ... أحاد أُحادَ فى الشّهر الحَرام)
وَقَالَ ٢٦ -
(تَرى النُّعَراتِ الزّرْقَ تَحت لَبَانه ... أُحَادَ ومَثْنى اصْعَقَتْها صوَاهِلُهْ)
وَقَالَ ٢٧ -
(هَنِيئًا لأرباب الْبيُوت بُيوتُهُمْ ... وللآكلين التّمْرَ مَخْمس مَخْمسا)
وَقَالَ ٢٨ -
(فَلم يَسْتَر يثُوك حَتَّى رَميْتْ ... فَوق الرِّجَال خِصالاً عُشَارا)
وَاخْتلف هَل يُقَاس عَلَيْهَا سداس ومسدس وسباع ومسبع وثمان ومثمن وتسع ومتسع على ثَلَاثَة مَذَاهِب أَحدهَا لَا وَعَلِيهِ البصريون لِأَن فِيهِ إِحْدَاث لفظ لم تَتَكَلَّم بِهِ الْعَرَب وَالثَّانِي نعم وَعَلِيهِ الْكُوفِيُّونَ والزجاج لوضوح طَرِيق الْقيَاس فِيهِ وَالثَّالِث يُقَاس على مَا سمع من فعال لكثرته دون مفعل لقلته
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute