جواز نقط القرآن ٩٥- الفرق بين النقط والتعشير ٩٥- الحرص على نص القرآن كان السبب في كراهة النقط تارة واستحبابه أخرى ٩٦- الرموز المشيرة إلى رءوس الآي ٩٧- كتابة العناوين في رأس كل سورة ٩٧- تجزئة المصاحف وتحزيبها ٩٨- إسهام الخطاطين في تجويد المصاحف وتحسين كتابتها ٩٨- انتشار القرآن بوساطة الطباعة ٩٩- أدق طبعة لكتاب الله ١٠٠.
الفصل الثالث: الأحرف السبعة "١٠١-١١٦": الأحاديث الصحيحة في نزول القرآن على سبعة أحرف ١٠١- قول أبي عبيد بتواتر حديث الأحرف السبعة ١٠٢- عبارة الأحرف السبعة تقع على معان مختلفة ١٠٢- أقوال متضاربة في تحديد المراد من "الأحرف" ١٠٣- هل العدد محصور في سبعة أم المراد التوسعة على القارئ ١٠٤- أكثر العلمء على أنه محصور في سبعة ١٠٤- ليست هذه الأحرف سبع لهجات ١٠٥- ولا سبع لغات ١٠٥- عمر وهشام كلاهما قرشي وقد اختلفت قراءتهما ١٠٦- تأويلات سقيمة في المراد من هذه الأحرف ١٠٦- نظرية القراءة بالمعنى وخطرها ١٠٧- القرآن والقراءات حقيقتان متغايرتان ١٠٧- قراءة القرآن بالمعنى ليست كرواية الحديث بالمعنى ١٠٨- لعل المراد من هذه الأحرف السبعة الأوجه السبعة التي وسع بها على الأمة ١٠٨- الاختلاف في وجوه الإعراب ١٠٩- الاختلاف في الحروف ١٠٩- اختلاف الأسماء في إفرادها وتثنيتها وجمعها وتذكيرها وتأنيثها ١٠٩- الاختلاف بإبدال كلمة بكلمة يجري لسان قبيلة بإحداهما دون الأخرى ١١٠- الاختلاف بالتقديم والتأخير فيما يعرف وجه تقديمه أو تأخيره في لسان العرب ١١١- حول قراءة أبي بكر "وجاءت سكرة الحق بالموت" ١١١- الاختلاف بشيء يسير من الزيادة والنقصان جريا على عادة العرب في الحذف والإثبات ١١١- زيادة ونقصان لا سبيل إلى عدهما حرفا من الأحرف السبعة ولو أثبتت في مصاحف بعض الصحابة ١١٢- اختلاف اللهجات والشواهد عليه ١١٢- اختلاف اللهجات هو أهم الوجوه ولكنه ليس الوجه الوحيد،