ولا تفسر به وحده الأحرف السبعة ١١٣- القرشية، باعتراف من جميع القبائل, أقدر اللهجات العربية على التعبير الدقيق الأنيق ١١٤- تثبيت القرآن للوحدة اللغوية ومراعاته اللهجات في أحرفه السبعة ١١٤- خطأ العلماء الذين حصروا الأحرف السبعة في اختلاف اللهجات ١١٥- النقص في استقراء القدامى للأحرف السبعة ١١٥- هذه الأوجه لا يجب التزامها في الكلمة الواحدة ١١٦- لم نعرف هذه الأحرف السبعة إلا بطريق الاستنباط والاستقراء ١١٦.
الباب الثالث: علوم القرآن "١١٧- ٢٧٨"
الفصل الأول: لمحة تاريخية عن علوم القرآن "١١٩- ١٢٦": الصحابة وفهمهم للقرآن ١١٩- رواية علوم القرآن بالتلقين والمشافهة على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ١٢٠- الممهدون لهذه العلوم ١٢٠- في عصر التدوين كان التفسير قبل كل شيء, لأنه أم العلوم القرآنية ١٢١- نشأة التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي ١٢١- علوم القرآن الأخرى ١٢١- اختصار تلك العلوم في علم موحد ١٢٣- اصطلاح علوم القرآن بالمعنى الجامع الشامل ١٢٤- مؤلفات في هذه العلوم حسب تعاقبها التاريخي ١٢٤- المؤلفات الجدية في العصر الحديث ١٢٥.
الفصل الثاني: علم أسباب النزول "١٢٧- ١٦٣": لا يسع مؤرخا جهل أسباب الحوادث ودوافعها ١٢٧- النص الأدبي لا يتذوق إلا إذا أزيح النقاب عن ظروف الأديب النفسية والاجتماعية ١٢٧- مثال على ذلك ١٢٨- معرفة قصة الآية والأسباب التي اقتضت نزولها تعين على صحة التفسير ١٢٩- نحن من القرآن تلقاء شيء أسمى من علم التفسير ١٢٩- وإزاء شيء فوق اللغة وقواعدها، وفوق التاريخ نفسه ١٢٩- لم يبالغ الواحدي حين قال:"لا يمكن معرفة الآية دون الوقوف على قصتها" ١٣٠- التعبير عن سبب النزول بـ"القصة" ينم عن ذوق رفيع ١٣٠- جهل الناس بأسباب النزول يوقعهم في اللبس ١٣٠- أمثلة ١٣٠-١٣٠- ما أنزله الله ابتداء غير مبني على سبب أو حادثة لا يدخل في "أسباب النزول" ١٣٢- تعريفنا يستلزم قسمة ثنائية