٢٩٧- التفسير بالمأثور إذا اجتمع إليه حسن الاستنباط هو أولى التفاسير بالاعتبار ٢٩٨.
الفصل الثاني: القرآن يفسر بعضه بعضا:"٢٩٩-٣١٢": دلالة القرآن تمتاز بالدقة والإحاطة والشمول ٢٩٩- منطوق القرآن ومفهومه ٢٩٩- تعريف المنطوق ٣٠٠- تعريف المفهوم ٣٠١- مفهوم الموافقة ومفهوم المخالفة ٣٠١- المفهوم الوصفي ٣٠١- المفهوم الشرطي ٣٠٣- المفهوم الحصري ٣٠٣- عام القرآن وخاصه ٣٠٤- تعريف العام ٣٠٤- هذه الصيغ تعين العموم تعيينا حقيقيا ما لم يرد مخصص لها ٣٠٥- العام الباقي على عمومه ٣٠٦- المدح والذم لا يخرجان العام عن عمومه ٣٠٧- الخاص وأنواعه ٣٠٧- الحكم الذي يفيده الخاص بدلالاته الحقيقية الوضعية حكم قطعي ٣٠٨- المجمل والمبين ٣٠٨- تعريف المجمل ٣٠٩- تبيين المجمل إما أن يرد متصلا أو منفصلا ٣١٠- قد يقع تبيين المجمل بالسنة النبوية ٣١٠- ما قال النبي عليه الصلاة والسلام من شيء فهو في القرآن، وفيه أصله ٣١٠- النص الظاهر ٣١١- تعريف النص ودلالته الواضحة الصريحة ٣١١- تعريف الظاهر ٣١١- اللفظ لا يصرف عن المتبادر منه إلا بقرينة ٣١٢.
الفصل الثالث: إعجاز القرآن "٣١٣-٣٣٣": انهزام فصحاء العرب أمام تحدي القرآن لهم بمعارضته ٣١٣- الجاحظ وكتابه "نظم القرآن" ٣١٣- محمد بن زيد الواسطي وكتابه "إعجاز القرآن" ٣١٤- عبد القاهر الجرجاني ذواقة للأسلوب القرآني ٣١٤- الرماني ورسالته "النكت في إعجاز القرآن" ٣١٦- الباقلاني وكتابه المشهور في "الإعجاز" ٣١٦- عناصر الجمال الفني في القرآن في أبحاث المعاصرين ٣١٧- عناية مصطفى صادق الرافعي بالنظم الموسيقي في القرآن ٣١٧- التصوير هو الأداة المفضلة في أسلوب القرآن لدى سيد قطب ٣١٩- في الكتب التقليدية عن "علوم القرآن" أبواب توحي بالكثير مما ينطق به مفهومنا الحديث للإعجاز ٣٢٠.