و (الفِناء) : ساحة الدّار. و (الوُفود) : الزّوّار وطُلاّب الحاجات. والشّاهد فيه: (فربّما) حيث جاءت (ربّما) للتّكثير. يُنظر هذا البيتُ في: الحماسة ١/٣٩١، والشّعر والشّعراء ٥١٩، وشرح اللّمع لابن بَرْهان ١/١٧٠، والمقتصد ٢/٨٢٩، واللّسان (عهد) ٣/٣١٣، وجواهر الأدب ٣٦٦، والأشباه والنّظائر ٣/١٨٦، والخزانة ٩/٥٣٩، وشعره - ضمن مجلّة المورِد، المجلّد التّاسع، العدد الثّاني - ٢٨٢. ٢ أي: (ما) . ٣ هو: عديّ بن الرّعلاء الغسّانيّ: شاعرٌ جاهليّ؛ والرّعلاء: اسم أمّه، اشتُهر بها. يُنظر: معجم الشّعراء ٧٧، والخزانة ٩/٥٨٦. ٤ هذا بيتٌ من الخفيف. و (صقيل) : بمعنى مصقول، أي: مجلوّ، صفة لسيف. و (بُصرى) : بلدٌ بالشّام. و (الطّعنة النّجلاء) : الواسعة البيِّنة الاتّساع. والشّاهد فيه: (ربّما ضربة) حيث جرّ (ضربة) بـ (رُبّ) مع دخول (ما) عليها. يُنظر هذا البيت في: الأصمعيّات ١٥٢، والأزهيّة ٨٢، ٩٤، وأمالي ابن الشّجريّ ٢/٥٦٦، ورصف المباني ٢٧١، والجنى الدّاني ٤٥٦، والمغني ١٨٣، وأوضح المسالك ٢/١٥٥، والهمع ٤/٢٣٠، والأشمونيّ ٢/٢٣١، والخزانة ٩/٥٨٢. ٥ في (رُبّ) ستّ عشرة لغة أحصاها ابن هشام في المغني ١٨٤.