٢ اللّسان (رخم) ١٢/٢٣٤. ٣ يُنظر: ابن النّاظم ٥٩٦. ٤ في ب: ولذلك. ٥ أي: في تعريفه في اللّغة. ٦ في أ: منطلق، وهو تحريف. ٧ هذا بيتٌ من الطّويل، وهو لذي الرُّمّة. و (بشر) : أراد به ظاهر جلدها. و (رخيم الحواشي) : ليّن نواحي الكلام. و (لا هراء) : وهو الكلام الكثير الّذي ليس له معنى. و (النّزر) : القليل؛ ويعني: أنّ كلامها لا كثيرٌ بلا فائدة، ولا قليلٌ مُخلّ؛ بل بين ذلك. والشّاهد فيه: (رخيم الحواشي) حيث جاء (الرّخيم) بمعنى الصّوت اللّيّن السّهل؛ والتّرخيم: تخفيفُ اللّفظ وتسهيلُه وتليينُه. يُنظر هذا البيتُ في: جمهرة اللّغة (هنأ) ٢/١١٠٦، والخصائص ١/٢٩، والمحتسب ١/٣٣٤، وشرح شواهد الإيضاح ٣٣٣، وشرح المفصّل ١/١٦، ٢/١٩، واللّسان (هرأ) ١/١٨١، (نزر) ٥/٢٠٣، وابن عقيل ٢/٢٦٣، والمقاصد النّحويّة ٤/٢٨٥،والأشمونيّ ٣/١٧١، والدّيوان ١/٥٧٧.