٢ يُنظر: شرح ألفيّة ابن معطٍ ١/٤٢٤. ٣ هذا بيتٌ من الطّويل، وهو لِنُصَيْبِ بْنِ رَبَاح. ومعنى البيت: وَصَف أنّه تعرّض لزيارة من يُحب فجعل ينشد ذودًا من الإبل ضلّت له؛ مخافةَ أن ينكَر عليه مجيئه وإلمامه. والشّاهد فيه: (أيمنُ الله ما ندري) على أنّ (أيمن) تُستعمل للقسم، بمعنى: أقسم بيمين الله. يُنظر هذا البيت في: الكتاب ٣/٥٠٣، والمقتضب ١/٢٢٨، والأزهيّة ٢١، وتحصيل عين الذّهب ٥١٥، والإنصاف ١/٤٠٧، وشرح المفصّل ٨/٣٥، ٩/٩٢، وشرح ألفيّة ابن معطٍ ١/٤٢٧، والهمع ٤/٣٢٩، والدّيوان ٩٤. ٤ هذا صدرُ بيتٍ من الطّويل، وعجزه: وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ العَمَايَةَ تَنْجَلِي والشّاهد فيه: (يمين الله) حيث جاء بها للقسم. يُنظر هذا البيتُ في: الدّيوان ١٤.