تُنظر هذه المسألة في: الكتاب ١/٢٩٧، والإنصاف، المسألة الثّلاثون، ١/٢٤٨، والتّبيين، المسألة الحادية والسّتّون، ٣٧٩، وشرح الرّضيّ ١/١٩٥، والجنى الدّاني ١٥٥، والارتشاف ٢/٢٨٦، والتّصريح ١/٣٤٣، والهمع ٣/٢٣٧. ٢ لأنّه يعمل فيه الفعل الّذي لا يتعدّى؛ فلا بدّ من توسّط حرف يُبيّن تعلّق الفعل بما بعده. يُنظر: التّبصرة ١/٢٥٦. ٣ في ب: تقدّم. ٤ قيل: لأنّ الأصل في الواو العطفُ، وجُعلت هنا اتّساعًا؛ لقُرب المعنى وتساويه، فلم يقدِّموا محافظة على الأصل. يُنظر: الخصائص ٢/٣٨٣، والملخّص ٣٨١، والتّصريح ١/٣٤٤، والهمع ٣/٢٤١. ٥ في أ: ومن المقدّر. ٦ في كلتا النّسختين: يكون، والتصويب من ابن النّاظم.