و (غدانة) : حيّ من يربوع. و (صريف) : الفضّة. و (خزف) : فَخَار. والشّاهدُ فيه: (ما إنْ أنتم ذهب) حيث زيدت (إنْ) بعد (ما) فبطل عملها. يُنظر هذا البيتُ في: شرح عمدة الحافظ ١/٢١٤، وابن النّاظم ١٤٥، واللّسان (صرف) ٩/١٩٠، والجنى الدّاني ٣٢٨، وتخليص الشّواهد ٢٧٧، والمقاصد النّحويّة ٢/٩١، والتّصريح ١/١٩٦، والهمع ٢/١١٢، والأشمونيّ ١/٢٤٧، والخزانة ٤/١١٩. ٢ الّذي هو (إِلاّ) . ٣ من الآية: ١٤٤ من سورة آل عمران. ٤ لا يجوز تقديم خبرها على اسمها؛ لأنّ (ما) عامل ضعيف لا قوّة لها على شيء من التّصرّف؛ فلذلك لم تعمل حال تقدّم خبرها على اسمها إلاّ فيما ندر من قول الفرزدق: فَأَصْبَحُوا قَدْ أَعَادَ اللهُ نِعْمَتَهُمْ ... إِذْ هُمْ قُرَيْشٌ وَإِذْ مَا مِثْلَهُمْ بَشَرُ ينظر: ابن النّاظم ١٤٦. ٥ ما بين المعقوفين زيادة يقتضيها السّياق؛ وهي من ابن الناظم.