٢ في أ: للاكتفاء. ٣ قرأ بها التمّار عن رويس - كما في شواذّ القراءة واختلاف المصاحف ق ١١٨/أ -. وقرأ الباقون بالكسر. ٤ من الآية: ٣٣ من سورة يوسف. ٥ وهي لغة هُذيل، يقلِبون الألِف المقصورة ياءً، ثم يدغمونها في ياء المتكلِّم. يُنظر: شرح المفصّل ٣/٣٣، وشرح الكافية الشّافية ٢/١٠٠٤، وابن النّاظم ٤١٤، وأوضح المسالك ٢/٢٣٩. ٦ في أ: ومنه لأبي ذُؤَيب. ٧ هذا بيتٌ من الكامل، من قصيدة له يرثي فيها أبناءه، وقد كانوا ماتوا في سنةٍ واحدة، وقد كانوا خمسة هلكوا جميعًا في طاعون. و (هوىَّ) : هواي، أي: ما تهواه النّفس. و (أعنقوا) : أسرعوا. (فتخرّموا) أي: استأصلتهم المنيّة واحدًا واحدًا. والشّاهدُ فيه: (هوىّ) حيث قلب ألف المقصور ياء، ثم أدغمها في ياء المتكلّم على لغة هذيل. يُنظر هذا البيتُ في: المفضّليّات ٤٢١، وديوان الهذليّين ١/٢، وشرح أشعار الهذليّين ١/٧، وسرّ صناعة الإعراب ٢/٧٠٠، وأمالي ابن الشّجريّ ١/٤٢٩، وشرح المفصّل ٣/٣٣، والمقرّب ١/٢١٧، وشرح الكافية الشّافية ٢/١٠٠٤، وابن النّاظم ٤١٥، وأوضح المسالك ٢/٢٣٩.