يُنظر: التّبصرة ٢/٧٠٩، وشرح الشّافية ١/٢٧٦، والتّصريح ٢/٣١٩، والصّبّان ٤/١٥٩.٢ والعشيّ والعشيّة: آخرُ النّهار، وقيل: من زوال الشّمس إلى طلوع الفجر؛ وقيل: من صلاة الفجر إلى العَتَمة؛ والقياس: (عُشَيّ) و (عُشَيّة) بحذف الياء الثّالثة من هذين.يُنظر: الصّحاح (عشا) ٦/٢٤٢٦، ٢٤٢٧، والتّبصرة ٢/٧٠٩، وشرح الشّافية ١/٢٧٥، واللّسان (عشا) ١٥/٦٠، ٦١.٣ في كلتا النّسختين: أُنيسان، والتّصويب من الحريريّ ٢٧٩.زادوا في المصغّر ياءً لم تكن في المكبّر؛ وقياسُه: أُنَيْسين.وقال الكوفيّون: (أُنَيْسِيَان) تصغير إنسان؛ لأنّ أصله: إِنْسيان، على زِنَة (إِفْعِلان) ، وإذا صغّر (إفعلان) قيل: أُفَيْعِلاَن؛ وهو مبنيّ على قولهم: أنّ إنسان مأخوذ من النّسيان؛ وعلى هذا يكون وزن (إنسان) : إِفْعَان.ويرى البصريّون أنّه مأخوذٌ من الأُنس؛ وعلى هذا فوزنه: فِعْلاَن.يُنظر: الصّحاح (أنس) ٣/٩٠٥، والمخصّص ١/١٦، والإنصاف، المسألة السّابعة عشرة بعد المائة، ٢/٨٠٩، وشرح الشّافية ١/٢٧٤، واللّسان (أنس) ٦/١٠، ١١، والتّصريح ٢/٣١٩.٤ والقياس: بُنَيُّون. يُنظر: شرح الشّافية ١/٢٧٧، والتّصريح ٢/٣١٩، والصّبّان ٤/١٥٩.٥ والقياس: لُيَيْلَة. يُنظر: التّبصرة ٢/٧٠٩، وشرح الشّافية ١/٢٧٧، والتّصريح ٢/٣١٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute