٢ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ. ٣ هذا بيتٌ من البسيط، ولم أقف على قائِله. والشّاهدُ فيه: (إنْ تصرمونا وصلناكم) حيث جاء فعلُ الشّرط مضارِعًا وجوابُه ماضيًا؛ وهذا جائزٌ عند الفرّاء، وابن مالك، وابنه، والشّارح. يُنظر هذا البيتُ في: شرح الكافية الشّافية ٣/١٥٨٦، وابن النّاظم ٦٩٨، والمقاصد النّحويّة ٤/٤٢٨، والهمع ٤/٣٢٢، والأشمونيّ ٤/١٧، والدّرر ٥/٧٣. ٤ يُنظر: الارتشاف ٢/٥٦٣، والتّصريح ٢/٢٤٩، والهمع ٤/٣٢٢، والأشمونيّ ٤/١٦. ٥ الشّارِحُ متابِعٌ في هذا للفرّاء، وابن مالك، وابنه بدر الدّين. يُنظر: معاني القرآن ٢/٢٧٦، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٥٨٦، وابن النّاظم ٦٩٨. ٦ في ب: روى. ٧ هو: أبو عبد الله، محمّد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المُغيرة الجُعفيّ - بالوَلاء -، البخاريّ: جبل الحفظ، وإمامُ الدنيا في الحديث؛ له: الجامع الصّحيح، والتّأريخ الكبير؛ توفّي سنة (٢٥٦هـ) . يُنظر: وفيات الأعيان ٤/١٨٨، وتقريب التّهذيب ٨٢٥، وشذرات الذّهب ٢/١٣٤. ٨ في ب: البخاريّ رضي الله عنه. ٩ في ب: على. ١٠ تكملَةُ الحديث: " ... غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ". يُنظر: صحيح البخاريّ، كتاب الإيمان، باب قيام ليلة القدْر من الإيمان، ١/٢٧.