٢ في أ: ترمنك، وهو تحريف. ٣ في ب: يأمن، وهو تصحيف. ٤ في أ: الأمر، وهو تحريف. ٥ هذا بيتٌ من البسيط، ولم أقف على قائله. والشّاهدُ فيه: (أيّان نؤمنك تأمن) حيث جزم بـ (أيّان) فعلين؛ أوّلهما: (نؤمنك) وهو فعل الشّرط، وثانيهما: (تأمن) وهو جواب الشّرط. يُنظر هذا البيتُ في: ابن النّاظم ٦٩٤، وشرح شذور الذّهب ٣١٦، وابن عقيل ٢/٣٣٧، والمقاصد النّحويّة ٤/٤٢٣، والأشمونيّ ٤/١٠. ٦ المشهور أنّه لا يجزم بـ (إذا) إلاّ في الشّعر. يُنظر: شرح الكافية الشّافية ٣/١٥٨٣، والجنى الدّاني ٣٦٧، والمغني ١٢٧، والهمع ٣/١٨٠، والأشمونيّ ٤/١٣. ٧ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ. ٨ في أ: فَتَحَمَّل، وهو تصحيف. وهذا البيتُ من الكامل، وهو لعبد القيس بن خفاف البرجميّ، وقيل: لحارثة ابن بدر الغدّانيّ. والشّاهدُ فيه: (وإذا تصبك) حيث جزم بـ (إذا) ؛ وهذا خاصٌّ بالشّعر. يُنظر هذا البيتُ في: المفضّليّات ٣٨٥، ومعاني القرآن للفرّاء ٣/١٥٨، والأصمعيّات ٢٣٠، وأمالي المرتضى ١/٣٨٣، وشرح عمدة الحافظ ٣٧٤، والمغني ١٢٨، والهمع ١/١٨٠، والأشمونيّ ٤/١٣.