٢ من أدلته قوله تعالى: {وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ} التوبة/٤٦، وقوله صلى الله عليه وسلم: " من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه " متفق عليه. البخاري، كتاب الرقاق، باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ح ((٦٥٠٧، ٦٥٠٨)) ٤/١٩٢، ومسلم كتاب الذكر والدعاء، باب ((من أحب لقاء الله ...)) ، ح ((٢٦٨٣-٢٦٨٦)) ٤/٢٠٦٥-٢٠٦٧. ٣ من أدلته قوله تعالى: {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ} المائدة/ ١١٩، والتوبة/ ١٠٠، وقوله: {وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ} الزمر/ ٧. وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث الأقرع والأبرص والأعمى المتفق عليه: " ... فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك " البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء، باب حديث أبرص وأقرع وأعمى في بني إسرائيل، ح ((٣٤٦٤)) ٢/٤٩٥. ومسلم، كتاب الزهد والرقائق ح ((٢٩٦٤)) ٤/٢٢٧٥. وقوله صلى الله عليه وسلم: " اللهم أعوذ برضاك من سخطك. . " رواه مسلم في كتاب الصلاة، باب ((ما يقال في الركوع والسجود)) ح ((٤٨٦)) ١/٣٥٢.