• شَرَحْتُ الأبيات شرحاً موجزاً يفصح عن المراد، ويبين المقصود من غير تطويل مُمِلٍّ ولا اختصارٍ مُخِلٍّ.
• ذكرت ما عليه العمل في المصاحف في المشرق والمغرب (١) في الكلمات القرآنية التي ذكرها الناظم.
• خَرَّجْتُ الأحاديث النبوية والآثار التي أوردتها في الشرح من كتب السنة.
• خَرَّجْتُ الأبيات الشعرية التي أوردتها في الشرح وعزوتها إلى قائليها.
• شَرَحْتُ بعض غريب الألفاظ التي فيها غموضٍ في المعنى أو إجمالٍ في المراد أو معانٍ بلاغية.
• كَتَبْتُ الآيات وفق الرسم العثماني، مع ذكر اسم السورة ورقم الآية فيها، مُتَّبِعاً في ذلك مصحف المدينة النبوية المطبوع في مجمع الملك فهد -رحمه الله -لطباعة المصحف الشريف.
• ذَكَرْتُ القراءات الواردة في الكلمة القرآنية في الهامش، مع نسبتها إلى من قرأ بها.
• تَرْجَمْتُ للأعلام من القراء وغيرهم الوارد ذكرهم في البحث عند أول ورودٍ، وعند وأحيل عند التكرار.
(١) وقد اخترت لذلك مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وهو المقصود بقولي: (مصحف المدينة)، والمصحف المطبوع في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب برواية ورش عن نافع، وهو المعروف بـ (المصحف المحمدي).