للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

[١٥] وَلَا سَلَامَتُهُ [مِنَ] (١) التَّنَاقُضِ أَوْ … لِكَوْنِهِ مُنْزَلًا مِنْ رَبِّنَا وَسَلَا

[١٦] إِذْ مَا لَهُمْ قَبْلَهَا قَوْلٌ يُنَاسِبُهُ … وَالْغَيْبُ فِي سُوَرٍ وَالِاخْتِرَاعُ فَلَا

[١٧] يَلْزَمُ مُعْجِزَةً كَالشِّعْرِ ثُمَّ لَهُمْ … خَالِي التَّنَاقُضِ مِقْدَارَ الَّذِي سَأَلَا

[١٨] تَكْلِيفُ مَا لَا يُطَاقُ الْبَعْضُ جَوَّزَهُ … وَرَدَّ ذَلِكَ غَزَّالِيُّنَا وَمَلَا

مما يدلُّ دلالةً قاطعةً على أنَّه نظمها قبل شرحه هذا (٢).

ثامنًا: في آخر شرح البيت (٢٩٤) من العقيلة، في كتابه: «جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد»، قال: « … ، على حَدِّ قولنا في الروضة»:

[٥] أَنْتَ الْمَلِيكُ الّذِي تَعْنُو الْوُجُوهُ [لَهُ] (٣) … مِنْكَ الْأَيَادِي وَأَمَّا مِنْ سِوَاكَ فَلَا

تاسعًا: قال في آخر شرحه في كتابه: (جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد)، « … ، وقلت في مدح الروضة» (٤):

أَيْنَعَتْ حِينَ جَادَهَا صَوْبُ سَارٍ … فَازْدَهَانَا تَبَسُّمَ الْأَزْهَارِ


(١) ما بين المعكوفتين في (ب): «عَنْ».
(٢) انظر: جميلة أرباب المراصد: ١٥٤ - ١٥٥.
(٣) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب).
(٤) انظر: جميلة أرباب المراصد: ٧٥٥.

<<  <   >  >>