(٢) - ورد هذان البيتان في ديوان زهير بن أبي سلمى ص (٨٠) ، وفي شرح المعلقات السبع منسوبه إلى زهير، وورد البيت الأول في ديوان مصطفى صادق الرافعي ضمن قصيدة مطلعها: بلادي هواها في لساني وفي دمي ... يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي وجاء بعده البيت الثاني المنسوب لزهير: ومن يتقلبْ في النعيم شقيْ بهِ ... إذا كان من آخاهُ غيرُ منعم وهو جميل ولعل الرافعي قد أورد البيت: ومن يكُ ذا فضلٍ فيبخل بفضلهِ ... على قومهِ يستغنَ عنه ويذمم ... (على سبيل التضمين) . (٣) - ورد هذا البيت في ديوان الإمام علي ص (١٨٥) ، وفي الموسوعة الشعرية منسوب إليه أيضا، وورد أيضا منسوبا إلى دعبل الخزاعي كما في ديوانه، وورد أيضا منسوباً إلى علي بن الجهم، ومنسوباً أيضا إلى الاقيشر الاسدي، والله اعلمً.