٢ في الأصل: "فلما"،في الدرة الفاخرة: "فلماذا". ٣ في الدرة الفاخرة: "هل لكلام". ٤ روى البخاري في: كتاب التوحيد: "١٥٦/٩"، ومسلم في: معرفة طريق الرؤية: "١١٢/١، ١١٥", واللفظ به: "فيأتيهم الله تبارك وتعالى في صورة غير صورته التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم, فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأيتنا ربنا، فإذا جاء ربنا عرفناه، فيأيتهم الله تعالى في صورته التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم, فيقولون: أنت ربنا، فيتبعونه", والحديث طويل. ٥ أي: صاحب الفتوحات. ٦ زيادة من الدرة الفاخرة. ٧ الدرة الفاخرة: "صـ ٢٨٤", وحذف المصنف بعد هذا كلامًا نقله الجامي عن الشيخ صدر الدين القونوي، فعد إليه إن شئت في: الدرة الفاخرة: "صـ ٨٥". ٨ ما بين القوسين" " كلمة مصحفة, هكذا: "الأبكيري"، ولعلها تصحيف لكلمة "الأكبر" إذ أنها لقبه عند أتباعه. ٩ النقل هنا من الدرة الفاخرة بعد حذف كلام القونوي. ١٠ فهذا منه الحديث القدسي, والتشريع الوارد في السنة, لقوله تعالى: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} , [النجم: الآية: ٣] , ويشترك به الأنبياء وغيرهم من الصالحين, قال تعالى: {وَأَوْحَيْنَا إلى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ} , [القصص: الآية ٧] , وهذا يكون بتعبير, وألفاظ الموحى إليه.