(٢) صدر عن دار ابن الجوزي في الدمام، الطبعة الأولي،١٩٩٠، ترجمة وتعليق وليد عثمان. (٣) طبعته دار الجيل في بيروت، الطبعة الأولي، ١٩٨٩. (٤) طبعته دار ابن حزم في بيروت، الطبعة الأولي،١٩٩٨. (٥) طبعته مكتبة السوادي في جدة، ط ٢،١٩٩٠، تحقيق مصطفى شلبي، وهذا الفصل في ص:١٠٧. (٦) في المجلد الخامس من ص:١٩٧ إلى ٣١٩. (٧) ومن أراد حصرها فليراجع الكتب السابقة. (٨) أخوة بني إسرائيل هم بنو إسماعيل، والنبي (صلى الله عليه وسلم) من بني إسماعيل. (٩) وذكر الداعية أحمد ديدات ثمانية أوجه تدل على أن محمدا (مثل موسى عليه السلام، وهي ليست في عيسى عليه السلام (انظر: ماذا تقول التوراة والإنجيل عن محمد (صلى الله عليه وسلم) لديدات من ص:٣١ - ٤٢). (١٠) يعني يحفظ كلام الله وكان أهل الكتاب لا يحفظون التوراة والإنجيل. (١١) وهذا قريب من معنى الآية التي في آل عمران (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَاءَاتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَءَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (*) فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) [آل عمران:٨١ - ٨٢]. (١٢) وبعضهم يقول (البارقليط) انظر تحفة الأريب (ص:٢٦٧)، وانظر هداية الحيارىلابن القيم (ص:١١٥) فإنه يسميه الفارقليط، والخلاف يسير وإنما حدث بسبب الترجمة. (١٣) انظر: كتاب الاختلاف والاتفاق بين إنجيل برنابا والأناجيل الأربعة، لمحمد عبد الرحمن عوض، دار البشير، القاهرة.