(٢) قال: قال المرحوم فضيلة الشيخ «محمد محيى الدين»: «قال أبو حيان»: هذا البيت مجهول، لم ينسبه الشراح الى أحد اهـ. «ثم يقول: وقيل: إنه «لرؤبة بن العجاج» وقد بحثت ديوان أراجيز «رؤبة» فلم أجده في أصل الديوان، وهو مما وجدته في أبيات جعلها ناشره ذيلا لهذا الديوان مما وجده في بعض كتب الأدب منسوبا اليه، وذلك لا يدل على صحة نسبتها اليه. (٣) قال ابن مالك عن «عسى»: ككان كاد وعسى لكن ندر ... غير مضارع لهذين خبر وكونه بدون أن بعد عسى ... نزر كاد الأمر فيه عكسا (٤) قال ابن الجزري: ويبصط سينه فتى حوى الى قوله: وخلف العلم زد انظر: النشر في القراءات العشر ح ٢ ص ٤٣٦. والمهذب في القراءات العشر ح ١ ص ٩٨. واتحاف فضلاء البشر ص ١٦٠. (٥) سورة البقرة الآية ٢٤٧. (٦) سورة نوح الآية ١٩. (٧) انظر: المفردات في غريب القرآن مادة «بسط» ص ٤٦.