تخريجه: ١ - رواه أحمد "بنحوه" (٢/ ١٨٠). ٢ - ورواه أبو داود "بنحوه" كتاب الصلاة، باب: متى يؤمر الغلام بالصلاة (١/ ١٣٣)، (ح ٤٩٥). روياه من طريق سوار بن داود. حدثنا عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده به مرفوعاً. دراسة الِإسناد: قلت: قد سبق بيان أحاديث عمرو بن شعيب عن أبيه، عن جده وأنها حسنه إلا أن في إسنادهم سوار بن داود المزني أبو حمزة الصيرفي. قال أبو طالب عن أحمد: شيخ بصري لا بأس به وهو شيخ يوثق بالبصرة. وقال ابن معين: ثقة، وقال الدارقطني: لا يتابع على أحاديثه فيعتبر به وذكره ابن حبان في الثقات. وقال: يخطىء. تهذيب التهذيب (٤/ ٢٦٧، ٢٦٨). وقال ابن حجر في التقريب: صدوق له أوهام (١/ ٣٣٩). وقال الذهبي في الكاشف: وثقه ابن معين. وقال الدارقطني: لا يتابع على أحاديثه. قلت: التوسط في أمره أن يكون لا بأس به كما قال أحمد. =