القلقشندي: نهاية الأرب، ٣١٧، ابن منظور، لسان العرب، ١١/ ١٠٣، ابن خلدون: العبر، ٢/ ٣١٩، النويري: نهاية الأرب، ٢/ ٣٤٤. (١) ابن الجلاء (أحمد بن يحيى الجلاء، أبو عبد اللَّه) ت ٣٠٦ هـ، بغدادي الأصل، أقام بالرملة ودمشق، من أئمة التصوف الثلاثة بالإضافة إلى الجنيد في بغداد، وأبي عثمان في نيسابور، ولقب بالجلاء لأنه "إذا تكلم جلا القلوب، وإذا وعظ أتى بالمطلوب"، انظر، أبو نعيم: حلية الأولياء، ١٠/ ٣١٤، ابن الجوزي: المنتظم، ٦/ ١٤٨، الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد، ٥/ ٢١٣، السلمي: طبقات، ١٧٦، الشعراني: طبقات، ١/ ٨٧، المناوي: الكواكب الدرية، ٢/ ١٥ القشيري: الرسالة، ١/ ١٤٢ - ١٤٣. (٢) وردت العبارة في الرسالة القشيرية ٢/ ٥٥٦. وفيه "سمعت أبا حاتم السجستاني، سمعت أبا نصر السراج يقول، سئل ابن الجلاء، ما معنى قولهم صوفي؟ =