للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أضل الضالين وأن الدعاء عبادةٌ فمن صرفه لغير الله فهو مشرك.

ما يستفاد من الآيتين:

١- أن الدعاء عبادةٌ، فمن دعا غير الله فقد أشرك الشرك الأكبر.

٢- بيان شقاوة من يدعو غير الله في الدنيا والآخرة.

٣- أن الشرك هو أعظم الضلال.

٤- إثبات البعث والحشر والجزاء.

٥- أن الأوثان لا تسمع من دعاها ولا تستجيب له عكس ما يتصور المشركون فيها.

٦- أن عبادة الله وحده فيها خير الدنيا والآخرة.

* * *

<<  <   >  >>