للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إفراد الله بالعبادة. لأنه ما خلق الجن والإنس إلا لأجل ذلك.

ما يستفاد من الآية:

١- وجوب إفراد الله بالعبادة على جميع الثّقلين؛ الجن والإنس.

٢- بيان الحكمة من خلق الجن والإنس.

٣- أن الخالق هو الذي يستحق العبادة دون غيره ممن لا يخلُق، ففي هذا ردٌّ على عُبّاد الأصنام.

٤- بيان غنى الله سبحانه وتعالى عن خلقه وحاجة الخلق إليه، لأنه هو الخالق، وهم مخلوقون.

٥- إثبات الحكمة في أفعال الله سبحانه.

* * *

<<  <   >  >>