للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في الإضافة, بعد قول الناظم:

وذي الإضافة اسمها لفظيه ... وتلك محضة ومعنويه

بعد الشرح قال في تنبيهات له:

"الأول: ذهب ابن برهان وابن الطراوة إلى أن إضافة المصدر إلى مرفوعه أو منصوبه غير محضة، والصحيح أنها محضة، لورود السماع بنعته بالمعرفة كقوله:

إن وجدي بك الشديد أراني ... عاذرا فيك من عهدت عذولا

مسألة "٩":

في باب الإضافة, بعد قول الناظم:

ومن بني فلم يفندا

بعد الشرح قال:

"وقد ورد السماع بالبناء قبل الجملة الاسمية في قوله:

على حين الكرام قليل

فإنه روي بالفتح".

ومن الأمثلة على القياس:

وقل ميوله إلى القياس.

ومن الأمثلة:

مسألة "١":

في باب المشبهات بليس:

قال:

"ما النافية حرف مهمل عند بني تميم، وهو القياس، لعدم اختصاصه".

مسألة "٢":

في باب المفعول فيه, بعد قول الناظم:

<<  <  ج: ص:  >  >>