٢ أ، ج وفي ب "أحد". ٣ أ، ج وفي ب "الاختيار". ٤ سورة البقرة ٢١٩. ٥ أ، ج وفي ب "الواو". ٦ أ، ج. ٧ هو: لعبيد الله بن الأبرص، وهو شاعر فحل من شعراء الجاهلية، والبيت من قصيدة نونية يقولها لامرئ القيس بن حجر الكندي بعد مقتل أبيه حجر. وهو من الكامل. المعنى: نحن الذين عرفوا بالشجاعة فاجمع جموعك ثم وجههم إلينا فإنا لا نبالي بهم ولا هم عندنا في حساب. الإعراب: "نحن" مبتدأ, "الألى" اسم موصول خبر المبتدأ والصلة محذوفة ينبئ عنها سياق الكلام والتقدير: نحو الألى قتلوا أباك، أو نحن الألى عرفت شجاعتهم وإقدامهم، أو نحن الألى اشتهر أمرهم فلا يخفى على أحد أو نحو ذلك, "فاجمع" فعل أمر فاعله ضمير المخاطب المستتر فيه وجوبا, "جموعك" جموع مفعول به والكاف مضاف إليه "ثم" عاطفة "وجههم" وجه: فعل أمر وفاعله ضمير مستتر والضمير البارز مفعول به, "إلينا" جار ومجرور متعلق بوجه. الشاهد: "الألى" وهو بمعنى الذين وصلتها محذوفة لدلالة قوله فاجمع جموعك إلى آخره. مواضعه: ذكره الأشموني في شرحه للألفية ١/ ٧٤، وابن هشام في المغني ١/ ٧٩، والسيوطي في همع الهوامع ١/ ٨٩.