٢ ب، جـ. ٣ بالجمود والكلام يستقيم بوضع في "في الجمود", ومثال المبني قوله تعالى: {لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ} راجع الأشموني ٢/ ٣٢١. ٤ أ، جـ. ٥ كتاب له في تفسير القرآن الكريم. ٦ أي: قطعت عن الإضافة لفظا ومعنى, فلم ينو لفظه ولا معناه. ٧ من الآية ٤ من سورة الروم. ٨ قال العيني: قائله عبد الله بن يعرب، والصواب أنه ليزيد بن الصعق, من الوافر. الشرح: "ساغ لي الشراب" حلا ولان وسهل مروره في الحلق، "أغص" مضارع من الغصص وهو في الأصل انحباس الطعام في المريء ووقوفه في الحلق، واستعمل ههنا في موضع الشرق, "الماء الحميم" هو الذي تشتهيه النفس، وفي غير هذا الموضع يطلق على الماء الحار, ويروى: الماء الفرات. =