(٢) انظر تفصيل ذلك في ابن سعد ١ / ٢: ١٥ - ٣٨. (٣) راجع هذا الفصل في كتاب السمط الثمين للمحب الطبري، وتراجم زوجات الرسول في الجزء الثامن من ابن سعد (ص ٣٥ وما بعدها) ؛ وانظر أيضاً ابن هشام ٤: ٢٩٣؛ والمحبر ص ٧٧؛ وابن عساكر ١: ٢٩٢؛ وتلقيح الفهوم ص: ٩؛ وزاد المعاد ١: ٥١؛ وتهذيب البنووي ١: ٢٧؛ وابن سيد الناس: ٢: ٣٠٠؛ وابن كثير ٥: ٢٩١. (٤) في المواهب اللدنية (١: ٧٥) أن خديجة توفيت قبل الهجرة بسنة وأن هذا قاله ابن حزم نفسه وادعى فيه الإجماع، وهذا مخالف لما أثبته هنا، ولعله مما استدركته على نفسه كعادته في أكثر ما كتب. (٥) كذلك ورد في ابن سعد وابن هشام؛ أما في الجمهرة (١٣٣) ؛ ونسب قريش ص ٢٢، والمحبر ص: ٧٩، والإصابة، فهو: عائذ. وفرق أبو ذي الخشني بينهما تفريقاً دقيقاً فقال: كل ما كان من ولد عمر بن مخزوم فهو " عابد " بالباء والدال المهملة، وكل ما كان من ولد عمران بن مخزوم فهو " عائذ ".