عَبْدُ اللهِ بْنُ الزُّبَيْرِ وَمِنْهُمُ الصَّائِلُ بِالْحَقِّ، الْقَائِلُ بِالصِّدْقِ، الْمُحَنَّكُ بَرِيقَ النُّبُوَّةِ، الْمُبَجَّلُ لِشَرَفِ الْأُمَومَةِ وَالْأُبُوَّةِ، الْمُشَاهَدُ فِي الْقِيَامِ، وَالْمُوَاصِلُ لِلصِّيَامِ، ذُو السَّيْفِ الصَّارِمِ، وَالرَّأْيِ الْحَازِمِ، مُبَارِزُ الشُّجْعَانِ، وَحَافِظُ الْقُرْآنِ، الْتَزَقَ بِالنَّبِيِّ لُزُوقًا، وَالْتَصَقَ بِالصِّدِّيقِ لُصُوقًا، سِبْطُ عَمَّةِ النَّبِيِّ صَفِيَّةَ، وَابْنُ أُخْتِ زَوْجَتِهِ الصِّدِّيقَةِ الْوَفِيَّةِ، عَبْدُ اللهِ بْنُ الزُّبَيْرِ، مُنَابِذُ الْغُوَيْرِ، وَمُحَارِبُ الشُّقَيْرِ. وَقِيلَ: «إِنَّ التَّصَوُّفَ التَّظَاهُرُ بِالْحَقِّ، عَلَى الْمُتَكَاثِرِ بِالْخَلْقِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute