حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ , ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى , ثنا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ، سَأَلَهُ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ قَوْمٍ، يَشْهَدُونَ عَلَى النَّاسِ بِالشِّرْكِ وَالْكُفْرِ فَأَنْكَرَ ذَلِكَ وَأَبَاهُ ثُمَّ قَالَ: " أَنَا أَقْرَأُ عَلَيْكَ بَعْثُ الْمُؤْمِنِينَ وَبَعْثُ الْكَافِرِينَ وَبَعْثُ الْمُنَافِقِينَ فَفِيهَا: " بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} [البقرة: ٢] إِلَى قَوْلِهِ {عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ} [البقرة: ١٠]. ثُمَّ قَالَ: هَذَا بَعْثُ الْمُؤْمِنِينَ وَبَعْثُ الْكَافِرِينَ وَبَعْثُ الْمُنَافِقِينَ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute