للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الابْتِدِاءُ

٧٣. مُبْتَدَأٌ وَخَبَرٌ "ذَا دَانِي" ... وَنَحْوُ "مَا قَائِمٌ الزَّيْدَانِ"

٧٤. مُبْتَدَأٌ وَفَاعِلٌ أَغْنَى لِذَا ... "أَقَائِمٌ ذَانِ" وَ"مَنْ يَعُدِ انْبِذَا"

٧٥. وَإِنْ يُطَابِقْ غَيْرُ فَرْدٍ مَا تَلَا ... فَخَبَرٌ مُقَدَّمٌ ( .... ) (١)

٧٦. رَفَعَ ابْتِدَا مُبْتَدَأً وَذَا (٢) الخَبَرْ ... وَهْوَ مُتِمُّ الفَيْدِ (٣)، فَرْدًا اسْتَقَرّْ

٧٧. وَجُمْلَةً مَعْ رَابِطٍ بِالمُبْتَدَا ... مَا لَمْ تَكُنْ مَعْنًى كَهُو (٤)، وَالمُفْرَدَا

٧٨. فَرِّغْهُ جَامِدًا، وَمُضْمَرُ اسْتَتَرْ ... فِي ذِي اشْتِقَاقٍ، وَوُجُوبًا اسْتَقَرّْ

٧٩. حَيْثُ جَرَى عَلَى الذِي لَيْسَ لَهُ ... كَـ"زَيْدٌ الهُنُودُ مُفْدِهُنَّ هُو"

٨٠. وَظَرْفًا اوْ شَبِيهَهُ بِكَـ"اسْتَقَرّْ" ... عُلِّقَ (٥)، وَالزَّمَانُ لَمْ يَأْتِ خَبَرْ

٨١. عَنْ جُثَّةٍ مَا لَمْ يُفِدْ كَالِابْتِدَا ... بِالنُّكْرِ (٦) نَحْوُ "عِنْدَ أَحْمَدٍ هُدَى"

٨٢. وَ"هَلْ فَتًى فِيكُمْ"، "فَمَا خِلٌّ لَنَا" ... وَ"رَجُلٌ مِنَ الكِرَامِ عِنْدَنَا" (٧)


(١) مطموس وغير واضح.
(٢) أي هذا الخبر. وهو أحد مذاهب متعددة.
انظر: الأصول في النحو ١\ ٥٨ والانتصار لسيبويه ١٣٠ والإيضاح العضدي ٢٩ وعلل النحو ٢٦٣ والخصائص ١٦٧ والإنصاف ١\ ٣٨ وشرح المفصل ١\ ٢٢٩.
(٣) أي الفائدة.
(٤) يعني تكن مثله في المعنى.
(٥) مسألة خلافية بين النحاة.
انظر: المسائل الحلبيات ١٠٥ والإنصاف ١\ ١٩٧ ونتائج الفكر ٣٢٤.
(٦) أي بالنكرة.
(٧) يقال إن ابن مالك قصد به الإمام النووي.
انظر: نشر فيض الانشراح ١\ ٤٩١ وحاشية الخضري ١\ ٢٢٥.

<<  <   >  >>