٢ فِي ابْن سيد النَّاس: عمَّة.٣ هَكَذَا فِي ابْن سيد النَّاس: أَبُو قيس وَفِي الأَصْل ور: الْوَلِيد وقارن بصفحتي ٥٨، ١١٠.٤ فِي بعض المصادر: عَائِذ.٥ هَكَذَا فِي المصادر الْمُخْتَلفَة، وَفِي الأَصْل ور: صهيرة.٦ هَكَذَا فِي الأَصْل ور وَابْن هِشَام ومصادر مُخْتَلفَة وَفِي ابْن حزم: عُمَيْر.٧ هَكَذَا فِي ابْن هِشَام والاستيعاب ومصادر عدَّة وَفِي الأَصْل ور: عبد الله.٨ هَكَذَا فِي الأَصْل وَابْن هِشَام ومصادر مُخْتَلفَة وَفِي ابْن سيد النَّاس: عبيد الله وَقَالَ السُّهيْلي: هَذَا هُوَ الْمَعْرُوف.٩ وَقد ارتضى الصَّحَابَة فيهم مَا ارْتَضَاهُ الرَّسُول من الْفِدَاء وَكَانَ من ألف دِرْهَم إِلَى أَرْبَعَة آلَاف، كل على قدر حَاله، قَالَ ابْن سعد: وَمن لم يُوجد عِنْده مَال أعْطى عشرَة من غلْمَان الْمَدِينَة فعلمهم الْكِتَابَة فَإِذا حذقوها فَهُوَ فداؤه. وَكَانَ أهل مَكَّة يَكْتُبُونَ وَأهل الْمَدِينَة لَا يَكْتُبُونَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute