٢ انْظُر فِي هَذِه الْغَزْوَة ابْن هِشَام ٢/ ٢٤٨ وَابْن سعد ج٢ ق١ ص٣ والطبري ٢/ ٤٠٥، ٤٠٧ وأنساب الْأَشْرَاف ١/ ١٣٥، وَابْن حزم ص١٠٢، وَابْن سيد النَّاس ١/ ٢٢٦، وَابْن كثير ٣/ ٢٤٦، والسيرة الحلبية ٢/ ١٦٦، والنويري ١٧/ ٤. وبواط: من جبال جُهَيْنَة قرب يَنْبع. وَكَانَ الرَّسُول فِي مِائَتَيْنِ من أَصْحَابه لطلب عير لقريش فِيهَا أُميَّة بن خلف.٣ فِي ابْن هِشَام وَبَعض المصادر: فِي شهر ربيع الأول.٤ هَكَذَا فِي الأَصْل، وَكَانَ ابْن عبد الْبر يكون أدق لَو قَالَ: فِي صدر السّنة الثَّانِيَة لِلْهِجْرَةِ، لِأَن الرَّسُول كَمَا مر بِنَا هَاجر إِلَى المدية وَنزل بهَا فِي ربيع الأول.٥ انْظُر فِي هَذِه الْغَزْوَة ابْن هِشَام ٢/ ٢٤٨ وَابْن سعد ج٢ ق١ ص٤ والطبري ٢/ ٤٠٨ وأنساب الْأَشْرَاف ١/ ١٣٥ وصحيح البُخَارِيّ ٥/ ٧١ وَابْن حزم ص١٠٢ وَابْن سيد النَّاس ١/ ٢٢٦ وَابْن كثير ٣/ ٢٤٦ والنويري ١٧/ ٥ والسيرة الحلبية ٢/ ١٦٧ وَقد خرج الرَّسُول لهَذِهِ الْغَزْوَة فِي مائَة وَخمسين وَيُقَال فِي مِائَتَيْنِ من الْمُهَاجِرين يعْتَرض عيرًا لقريش. ويروى أَنه كنى عليا فِيهَا بِأبي تُرَاب، وَكَانَ قد رَآهُ نَائِما وعلق بِهِ بعض التُّرَاب.٦ فِي ابْن سعد أَن هَذِه الْغَزْوَة كَانَت فِي جمادي الْآخِرَة وَأَنه حمل لِوَاء رَسُول الله فِيهَا حَمْزَة بن عبد الْمطلب. وَأَنه كَانَت بِسَبَبِهَا وقْعَة بدر الْكُبْرَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute