للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٧٠ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائهمْ مَسَاجِد.

٦٣ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِي مَا كَانَ أَشد "من يَوْم أحد"، وَكَانَ أَشَدُّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْم ثَقِيف.

١٩٢ مَا خلأت، وَمَا هُوَ لَهَا بِخُلُقٍ، وَلَكِن حَبسهَا حَابِس الْفِيل عَن مَكَّة "قَالَه عَن نَاقَته".

٢٦٩ مَا زِلْتُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُهُ بِخَيْبَرَ. مَا زَالَتْ تِلْكَ الأَكْلَةُ تُعَاوِدُنِي، فَهَذَا أَوَانُ قطعت أَبْهَري.

٢١٩ مَا كَانَ لنَبِيّ أَن يكون لَهُ خَائِنَة الْأَعْين.

٢٣٣ مَا لي من غنائمكم إِلَّا الْخمس، وَالْخمس مَرْدُود عَلَيْكُم.

٢٥٦ مَا وصف لي رجل من الْعَرَب إِلَّا وجدته دون مَا وصف إِلَّا زيد الْخَيل، فَإِن وَصفه لم يبلغ كل مَا فِيهِ.

٢٧٠ مَا يَسُرُّكِ أَنَّكِ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، مَا عَدَا مَرْيَمَ بنت عمرَان "قَالَه لفاطمة".

٢٧٠ مَا يَمُوتُ نَبِيٌّ حَتَّى يُخَيَّرَ وَيرى مَقْعَده.

٢٤٧ مَثَلُهُ فِي قومه مَثَلُ صَاحب ياسين "قَالَه فِي عُرْوَة بن مَسْعُود".

٢٧١ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ.

٢٦٣ مُزْدَلِفَة كلهَا موقف.

٢١٧ مَكَّة حرَام مُحرمَة، لم تحل لأحد قبلي، وَلَا تحل لأحد بعدِي، إِنَّمَا أحلّت لي سَاعَة من نَهَار، ثمَّ هِيَ حرَام إِلَى يَوْم الْقِيَامَة.

٥٩ مَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَحْضُرَ اللَّيْلَة أَمر الْجِنّ فَلْيفْعَل.

٢١٧ من دخل دَار أبي سُفْيَان فَهُوَ آمن، وَمن أغلق عَلَيْهِ بَابه فَهُوَ آمن، وَمن يدْخل الْمَسْجِد فَهُوَ آمن.

٢٦٢ منى كلهَا منحر.

٢٥٧ نَحن من بني النَّضر بْن كنَانَة، لَا نقفوا أمنا، وَلَا ننتفي من أَبينَا.

٥٧ نَحْنُ نَازِلُونَ عِنْدَ خَيْفِ بَنِي كِنَانَةَ حَيْثُ تَقَاسَمُوا عَلَى الْكُفْرِ.

٢٦٨ انْزِعُوا يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَلَوْلا أَنْ يَغْلِبَكُمُ النَّاسُ عَلَى سِقَايَتكُمْ لنزعت مَعكُمْ.

<<  <   >  >>