وَقيل من حبيب ومسكب مَال ونفاق سلع التِّجَارَة وتدل على تِلَاوَة الْقُرْآن، بِصَوْت طيب
الْحجامَة فِي الرُّؤْيَا كتاب شَرط وَهُوَ للْمَرِيض شِفَاء لما ورد فِي الحَدِيث أَنَّهَا شِفَاء
وَمن حجم وَهُوَ فِي الْجِهَاد قتل وَإِن كَانَ عَلَيْهِ دم خشِي عَلَيْهِ وَمن حجم شخصا يخافه فَإِنَّهُ يامن من شَره وَمن تحجم فِي غير مَوضِع الْحجامَة فَإِنَّهُ لَا يتم لَهُ مَا يُرِيد كتب من شَرط أَو خُرُوج مَال