ومروحةٍ أهدت إلى النفس روحها ... لدى القيظ مبثوثاً بإهداء ريحها
روينا عن الريح الشمال حديثها ... على ضعفه مستخرجاً من صحيحها
نقل الحافظ اليعمري أن أبا نصر المنازي واسمه أحمد بن يوسف دخل على أبي العلاء المعري في جماعة من أهل الأدب فأنشد كل واحد منهم من شعره ما تيسر فأنشده أبو نصر: